تشهد ولاية الشلف أزمة في توزيع الصكوك البريدية، حيث أصبحت عملية إيداعها تتعدى الأربعة أشهر بعدما كانت لا تفق أربع أسابيع
خلق هذا التعطيل جدلا واسعا بين المواطنين، فقد صرح السيد م.م. : « لصحف الشليف »قائلا « أستخدم بطاقتي الذهبية طيلة المدة التي قدمت فيها على صك بريدي، هذه الوسيلة ليست مضمونة فأحيانا لا نجد نقودا في المصرف الآلي و أحيانا أخرى تعلق البطاقة بداخله « . ثم أضاف : » بسسب هذا حتى صكوك المساعدة التي يمنحها البريد لا تكفي، ويضطر المواطن آلى سحبها من مقهى انترنت » حسب تعبيره
الطالبة أ.م اردفت قائلة : « كل موعد يحدد من طرف المسؤولين في البريد يأجل إلى أجل غير مسمى ». ثم زادت عن قولها : » لا نعرف أين يكمن الخلل لا أحد يجد تفسيرا لهادا
علاوة على هذا، إن عدد الأوراق الصكوك البريدية أقل بكثير على حسب تعبير المستخدمين، على غير العادة. كيف سيواجه البريد المركزي هذه الأزمة؟
أميرة بوبشة