سلمى بن طويل تخصص علوم تجربية
« بدأت أشعر بالخوف والقلق قليلة، كما هو حال كل تلميذ سيجتاز هذا الامتحان، رغم أنني بدأت دراستي في فصل الأول والثاني إلى أني فضلت بداية المراجعة للامتحان في نهاية الفصل الثاني وقررت عدم الدراسة في الأسبوع الأخير لكي أتفادى الضغط والخوف، وأتمنى إن شاء الله أن أكون في المستوى
والدة سلمى
« حاولنا توفير كل المتطلبات قدر الإمكان ووفرنا لها الراحة الكافية لتمكينها من التركيز في دراستها فقط وأنا واثقة في قدراتها وأتمنى أن تحصل على المعدل المرغوب وأتمنى التوفيق لكل الممتحنين
سمية بلقاسمي تخصص علوم تجريبية
أشعر بارتباك لأنني خائفة من عدم إجابتي جيدا على الأسئلة، خاصة في مادة الرياضيات وخائفة من فكرة رسوبي. فظلت الدراسة في الآونة الأخيرة لكي يبقى التركيز
والدة سمية
أحيانا تكون لدي ثقة كبيرة فيها، وواثقة انها سوف تنجح في امتحان البكالوريا، وأحيانا أخرى ينتابني الخوف من أن يؤثر القلق وتوترها الشديد عليها، وقد حاولت قدر الامكان توفير ما استطعت لها من دعم نفسي، معنوي وحتى مادي كانت في بعض المرات تستسلم وتترك الفشل يتملكها بمجرد عدم قدرتها على ايجاد حل لسؤال معين لكني كنت أنصحها بأن تثق بنفسها، ولا تركز كثيرا فيما لم تستطع حله وتحاول الاجابة على البقية فربما في الاخير تكون تأقلمت مع جو الامتحان ويسهل عليها حل ما لم تستطع حله في البداية
عبد اللطيف قاصد علي تخصص لغات أجنبية
لدي شعور عادي كأنني في امتحان عادي وليس هناك أي خوف أو حسرة اتجاه ذلك، بطبع حضرت نفسي للامتحان لأنه امتحان مصيري بحيث بدأت الدراسة واستعداد له منذ بداية الموسم الدراسي، لكن للأسف لم أتلقى الدعم الذي كنت بحاجة إليه معظم الناس تخلوا عني في منتصف الطريق وعلى رغم من انني معيد سنة لكن هذا لم يمنعني من الدراسة بالطبع استفدت من أشياء كثيرة وتفاديت أخطاء التي قمت بها السنة الماضية وأن الآن بعلم بكل شيء
والدة عبد اللطيف
« شعور مختلط من الخوف والأمل في الله سبحانه وتعالى ووفرنا له كل الدعم معنوي ومادي والنصيحة الأساسية هي الاتكال على الله سبحانه التركيز جيدا وعدم التسرع
بلعيد رياض، برابحة نرجس، بوبشة أميرة